الاستغفارُ يفتحُ الأقفال يقول ابنُ تيمية : إنَّ المسألة لتغلقُ عليَّ ، فأستغفرُ الله ألف مرةٍ أو أكثر أو أقلَّ ، فيفتحُها اللهُ عليَّ . ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً ﴾ . إنَّ منْ أسبابِ راحةِ البالِ ، استغفار ذي الجلال . رُبَّ ضارةٍ نافعةٌ ، وكلُ قضاءٍ خيرٌ حتى المعصيةُ بشرطِها . فقدْ ورد في المسندِ : ((لا يقضي اللهُ للعبدِ قضاء إلا كان خيراً له)) . قيل لابن تيمية: حتى المعصية ؟ قال : نعمْ ، إذا كان معها التوبةُ والندمُ ، والاستغفارُ والانكسارُ . ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً﴾
-----
( وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ )
هنيئا" للمستغفرين والمصلين في الأسحار ..
اللهم أغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ..
اللهم أجعلنا من عبادك الصالحين ..
---
وصية : عليكم بالأستغفار بالأسحار والصلاة باليل والناس نيام ..
-----
( وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ )
هنيئا" للمستغفرين والمصلين في الأسحار ..
اللهم أغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ..
اللهم أجعلنا من عبادك الصالحين ..
---
وصية : عليكم بالأستغفار بالأسحار والصلاة باليل والناس نيام ..